قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
مقالات
 
من خلف القضبان ... تهنئة
حسن أبو علي - شبكة النعيم الثقافية - 2009/07/05 - [الزيارات : 5711]

من خلف القضبان ... تهنئة

السلام على إمام الموحدين ...السلام على وليد الكعبة.... السلام على نفس الرسول صلى الله عليه وآله و حافظ سرّه و قاصي دينه..
السلام عليك يا أمير المؤمنين ... السلام عليك يا أبا الحسن و الحسين عليهما السلام... السلام عليك يا علي أبن أبي طالب عليها السلام..

يطيب لي أن أرفع أسمى وأقدس آيات التهاني و التبريكات إلى مقام صاحب العصر و الزمان (عج) وإلى الأمة الإسلامية قاطبة بمناسبة ذكرى ميلاد وليد الكعبة أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب عليه السلام.

أرسل لكم تهنئة حارة خالصة من وراء قضبان الجور و الضلال ... تهنئة أعلن فيها الولاية و ما تمثله برفض الذل و الهوان..
ولكم مني تحية،،

آبائي إخواني..أمهاتي و أخواتي..
كل من رفع يده بالدعاء لي..لكم مني ألف تحية و شكر .. فمثلي لا يرقى لجود أياديكم الداعية بالفرج..
ولا أملك إلا الدعاء لله عزّ وجل ..إلهي.. كم من ثناءً جميلً لستُ أهلاً له نشرته..

ولكم مني وصيّة..
لا تجعلوني القضية أو أساسها .. فلستُ سوى فردً كان ليكون مكانه فردٍ آخر.. عليكم بجوهر القضية و أساسها .. لاتحرفنّكم الفروع عن الأصل..
وليكن محوركم هو جوهر الحق لاسواه...
وآمركم الشرع لاغيره..

ختاماً..
أكرر التهنئة بهذه المناسبة العطرة ، داعياً المولى عزوجل أن يعيدها علينا و نحن في حالٍ أفضل من هذا الحال.. إنه سميع مجيب..
وسيعلم الذين ظلموا أيّ منقلبٍ ينقلبون..

من وراء القضبان... منتظرُ الفرج
حسن أبوعلي

http://freehasan.wordpress.com

طباعة : نشر:
 
جميع المشاركات تعبر عن رأي كاتبها
 
الاسم التعليق