قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
أنشطة وفعاليات
 
عبد الأمير البلادي مع عبدالله الحمده يوم العاشر من محرم 1432هـ
شبكة النعيم الثقافية - 2010/12/17 - [الزيارات : 3669]

يوم العاشر من المحرم

استشهد حفيد الرسول محمد (ص) إبن إمام علي (ع) إمام حسين (ع) مع 71 من أنصاره في كربلاء أي قتلوا من قبل جيش يزيد إبن معاويه. وأسر جيش يزيد أهل إمام حسين (ع) مبعدا الى مدينة شام. وتشير المصادر التاريخية الى ان يزيد إبن معاويه الذي إستولى السلطة بعد وفاة معاويه بن أبي سفيان قضى أيامه بمقامرة. وان اعماله هذه أثار قلقا جديا لإمام حسين (ع). وقال إمام حسين (ع) ليزيد انه إذا ما تجنب من الأعمال الرديئة سيبدأ إثارة ضده من أجل حفظ دين جده الرسول (ص). أما يزيد فهو يقترح أموالا كثيرة لإمام حسين (ع) مقابل التسليم بخلافته. ويهدده بالقتل في حال آخر. لكن رفض إمام حسين (ع) هذا الإقتراح ويقول انه "إذا عاش دين جده نتيجة مقتلي إذن يا السيوف أقطني!". وبعد هذا واجه إمام حسين (ع) مع 71 من عناصره جيش يزيد في صحراء كربلاء واستشهد مع عناصره ببطالة. وبهذا السبب يقوم العالم الإسلامي بإحياء شهر محرم كشهر حداد. ووفقا للمصادر التاريخية قال إمام حسين (ع) في وصيته كتبها قبل مغادرة مدينة الى كربلاء:"انا لا أغادر مدينة لا إنما لحفظ نفسي و إنما لحماية دين جدي محمد (ص) وأمته من شر الناس المنكرين لوجود الله وفتنتهم. ومن يريد الدفاع عن الحق لينضم الي في هذا الطريق!".


احيت النعيم عزاء يوم العاشر من المحرم مساء أمس الجمعة الموافق 16 12 2010م من مأتم النعيم الجنوبي ينطلق الموكب  مع جمع من محبين ابا عبد الله الحسين علية السلام اليوم العاشر الذي راح ضحيتة أبناء الحسين و أخوة العباس قمر بني هاشم و صحبة الخلص الذي ثبتو على نصرة الدين و المذهب كما جاء في الرواية ان اصحاب الحسين ( ع ) عاهدو السيدة زينب ان يقاتلو مع بنت رسول الله  قتالاً الابطال

يوم العاشر : هو اليوم الذي جثى شمراً فية على صدر ابن بنت رسول الله الحسين ابن علي و علق راسة فوق بارية من حديد ، كما قالها اللعين " احرقوا بيوت الضالمين "

 

الرادود :

عبد الأمير البلادي

و

عبدالله الحمده


ابتداء الموكب عند الساعة 2:00 ظهراً

و نتهى عند 4:35
 

 

لايوم كيومك يا أبا عبد الله الحسين "ع"
 

 

 

 

 

 

و للمزيد من الصور و آخر الاخبار يرجى زيارة الوصلة التالية :

http://www.noaim.org/showthread.php?t=71095

 

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م