قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
أنشطة وفعاليات
 
فرحة الناس بالنصف من شعبان [ النـــاصفة ] 13 / 6 / 2014م
شبكة النعيم الثقافية - 2014/06/14 - [الزيارات : 4001]

هكذا بداء أطفال النعيم ليلتهم فرحين من مساء الجمعة ليلة السبت الموافق 13 / 6 / 2014م  بأهازيج توارثوها جيلاً بعد آخر، في عادة قديمة، ولكنها لا تزال موجودة في زماننا هذا تعبيراً عن الفرحة بمنتصف شهر "شعبان".. حيث يجوبون الممرات والطرقات ويطرقون الأبواب بلهفة بريئة وسعادة كبيرة في ألفة ومحبة لا تنتهي بجمع الحلوى والألعاب، وإنما أبعد من ذلك، عندما يلتقون بأصدقائهم  ويلعبون سويةً، ويجمعون نصيبهم من "القرقيعان" معاً، ويتناولونها برفقة بعضهم البعض، والبسمة لا تفرق محياهم.

كما عمت الفرحة و السرور وعطرو الأجواء بالياسمين و البخور في أمسية احتفالية ، تزينت سماء النعيم بالفرح عندما اكتمل بدرها في ليلة الخامس عشر من شهر شعبان، ولبس أبناؤها جديدهم من ملابس وحلي وأساور وطافوا البيوتات وهم يرددون « ناصفه حلاوة على النبي صلاوة،، أعطونا من مالكم الله يخلي عيالكم»، فيما عمت الفرحة قلوب الكبار أيضاً والذين وجدوا أن هذه الليلة هي مناسبة لزيارة الأهل والأصدقاء وتبادل التهاني ، كذلك المآتم و المضائف استقبلت المهنئين كباراً وصغاراً فكلاً علي طريقته الاحتفالية فمنهم من وضع " بيت الهزاز " أو صنع الحلويات أو وزع الجوائز على الماره ومنهم من أستقبلهم في بيته .

 

للمزيد من الصور يرجى الضغط على الصورة الرمزية :

طباعة : نشر:
 
جميع المشاركات تعبر عن رأي كاتبها
 
الاسم التعليق